Not known Details About طريقة استخدام حبوب الاجهاض

في بعض البلدان، لا تتوفر سوى عمليات الإجهاض الجراحي، لكن الوصول إلى كلا الخيارين يعد ضرورة أساسية وحساسة للوقت للرعاية الصحية.

تعمل فرقنا في ظلّ أزمات إنسانية متنوعة حول العالم. اقرأوا حول استجاباتنا لأبرز الأزمات والتحديات التي تواجه مرضانا في الحصول على الرعاية.

إذا كنت تفكر في إنهاء الحمل باستخدام حبوب الإجهاض ، فيجب أن تكون دائمًا على دراية بتجار التجزئة المحتالين الذين يقدمون خدمات غير مشروعة.

[١٣] تُمنَع المرأة بعد تناول دواء ميزوبريستول عن القيادة، أو استخدام الآلات الثقيلة، فمن الممكن أن يسبب الدواء إحساسًا بالدوار.[١٣] يُمنَع استخدام أيّ وسيلةٍ لمنع الحمل خلال فترة العلاج بدواء ميزوبريستول، فالإجهاض يمكن أن يتسبب بالضرر للرحم.[١٣] تزداد خطورة دواء ميزوبريستول على الرحم خلال المراحل الأخيرة من الحمل، أو في حال كانت المرأة قد تعرّضت لولادتٍ قيصرية في السابق، أو في حالة إنجابها لأكثر من أربعة أطفال.[١٣]

فيما يأتي أهم وأبرز أدوية تسبب الإجهاض والتي عليكِ الحذر منها:

وتسعى الدعوى القضائية، التي رفعتها جمعيات طبية وطنيّة مناهضة للإجهاض ضد إدارة الغذاء والدواء، بشكل أساسي إلى "سحب الميفيبريستون والميزوبروستول كأدوية الإجهاض الكيميائي المعتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء".

مبادرة توفير أدوية الأمراض المهملة مبادرة للبحث وتطوير أدوية جديدة here للأمراض المهملة

غير فعالة وخطيرة.. معلومات مضللة حول الإجهاض عبر الإنترنت تثير قلق الأطباء

أخبر كل من مقدمي الرعاية الصحية عن جميع الأدوية التي تستخدمها الآن وأي دواء تبدأ أو تتوقف عن استخدامه.

وهي أن هذا الدواء يعمل على التسبب بحدوث انقباضات في رحم المرأة، وتقلصات.

وكان النساء اللواتي استخدمن مزيج الحبتين أقل عرضة للإصابة بمضاعفات خطيرة ممّن اتّبعن نظام "الميزوبروستول" فقط.

مركز أطباء بلا حدود للفكر والمعرفة في مجال العمل الانساني آحر التقارير والاصدارات حول العمل الانساني

قبل استخدام الحبوب، يفضل استشارة الطبيب عن طرق الإجهاض وإجراء بعض الفحوصات للتأكد من أن حالتك الصحية لن تتأثر بحدوث الإجهاض، ويستحسن أن يكون هناك مرافق للتخفيف عن المرأة بعض الألم والقيام برعايتها أثناء الإجهاض.

تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *